حسب مصدر سوسي بأن داخل حافلات ألزا تتعفن الأشياء والمشاعر والكلمات، ويتزاحم الركاب ويتحول العرق إلى "برفان" جماعي يجعل بعض مرضى ضيق التنفس يغمى عليهم في وضعية واقفة لأن المساحة الداخلية للحافلة مليئة عن آخرها تترك السائق في صراع دائم مع المرآة الخارجية عن يمينه، ويسهل للص انتشال حقائب وهواتف ممتطي الحافلة، زد على ذلك سارق اللذات (46) وسط حشود مختلف الأجناس، مناظر كثيرة هي داخل وخارج الحافلة سببها الرئيسي سوء تدبير شركة ألزا للنقل الحضري بأكادير.
شركة ألزا لم تضع كائناتها الحديدية بالمدينة السوسية حتى درست وفرضت شروطا تناسب مصلحة أصحاب الأسهم كشرط اثمنة التذكر الباهظة وعدم المنافسة داخل السوق وغيرها من الشروط، بحيث لاتقدم الخدمات التي وافقت عليها وتعمل بها في بعض الدول التي تجوب شوارعها كاسبانيا وانجلترا، سببها "كحل الرأس " هو من فوض لها السوق لأن أصحاب الأسهم لم يقطر عليهم السقف يوما....
DEGAGE ALZA
إسم لمجموعة فيسبوكية حديثة النشأة تبحر في العالم الأزرق لتستقطب غيورين جدد لتداول مشكل النقل داخل منطقة عروسة الجنوب الغريقة بشريتها أوساط حافلات ألزا الاستطانية، مما قد يؤدي إلى مالايحمد عقباه إن لم تراجع الشركة أوراقها قبل هيجان موجة أصحاب البحر الأزرق
بقلم المحللة الاجتماعية
أمينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق